دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
الصين: إطلاق قمرين اصطناعيين جديدينسوريا: إعادة تشغيل مطار حلب الدولي اعتبارا من الثلاثاء.5 دينار سعر الذهب عيار 21 بالسوق المحليةالوحدات يستقبل اليعقوبي وبن ناصرفلسطين في الربع الأول من 2025 .. ركود ثقافي بفعل حرب الاحتلالالاستيطان وغزة والجولان ولبنان أمام مجلس الأمن الأسبوع المقبل3864 طنا من الخضار والفواكه وردت للسوق المركزي اليوموفيات اليوم السبت 15 -3 -2025الجعفري يتأهل إلى نهائي الدوري العالمي للكراتيه "جولة هانغتشو"الحنيفات: مشروع زراعة الشمندر السكري سيوفّر حوالي 5 آلاف فرصة عملالضريبة: شراء السلع والخدمات بفواتير أصولية من نظام الفوترة اعتبارا من 1 نيسانالاتحاد الآسيوي يوافق على طلب استضافة الأردن للتصفيات الآسيوية للسيداتالبحرين تطلق أول قمر صناعي "المنذر"البنك الدولي صرف 33.8% من تمويل برنامج الأردن للتشغيل بقيمة 37.9 مليون دولارالأمين العام للأمم المتحدة: ارتفاع مقلق في التعصب ضد المسلميننجاح اداره البنك المركزي في حمايه الائتمان المالي ودعم بيئهً الاستثمار في الاردنستة مرشحين لمركز نقيب الممرضين و44 لعضوية مجلس النقابةالشرع يصرف راتبا إضافيا لموظفي سوريا بعيد الفطر"التمييز" تؤيد إلزام الحكومة بدفع 258 ألف دينار أجرة قطعة أرض في مخيم البقعة877 مليون دينار فائض الميزان التجاري للمملكة مع أميركا في 2024
التاريخ : 2021-07-24

اقالة "الخضراء" خطوة في الاتجاه الصحيح ولكن ليست كافية!!

الراي نيوز :
 الدكتور زكريا محمد الشيخ

ارى ان إقالة او استقالة د. وفاء الخضراء من اللجنة الملكية لتطوير المنظومة السياسية المعروفة بلجنة الاصلاح على ازدرائها لشعائر المسلمين خطوة في الاتجاه الصحيح ولكنها ليست كافية.. فيجب مكافحة النهج الذي دفعها للاستهتار بمشاعر وشعائر المسلمين بالطرق القانونية واجتثاث كل من يؤمن بهذا الفكر السرطاني الخبيث من كافة مفاصل الدولة الاردنية ومن أهمها المركز الوطني لتطوير المناهج حيث ان د. وفاء الخضراء عضوا في هذا المركز كونه المركز الأخطر المستهدف من قبل هذا الفكر الذي يتبناه التيار الليبرالي الداعشي الذي يطلقون عليه اسم "التيار التنويري" المعادي لكل ما يمت للدين وقيم المجتمع المحافظة والعشائرية بصلة، وما نحن عن تدليس منظمة "مؤمنون بلا حدود" وزعيمهم يونس قنديل ببعيد، فهم الوجه الجديد لهذه المنظمة.
هذا التيار يشكل خطرًا على هوية الدولة الاردنية وعلى استقرار البلاد وأمنه وشرعية قيادته فهؤلاء هم اصحاب رؤية خطيرة لنهج دخيل يهدف لتجريد الدولة من ثوابتها التي أسس عليها نظامها السياسي القائم على الشرعية الدينية والعشائرية والتعايش والمحبة والتكافل والوحدة الوطنية، فهم يحاولون إثارة الفتن والنعرات والمساس بالمشاعر الدينية والإخلال بالأمن والسلم المجتمعي في محاولة لتفكيك مملكتنا واستهداف عناصر قوتها لتحقيق ما لم يستطع اعداءها الخارجين من تحقيقه، فأعداء الداخل اشد واخطر من اعداء الخارج وخطرهم اشد ضراوة.
اعضاء هذا التيار في اللجنة الملكية للإصلاح معروفون بالاسم وعددهم ليس عابرا وكذلك اعضاء المركز الوطني لتطوير المناهج ممن ينتمون الى هذا التيار معروفون بالاسم وكذلك في قطاع الاعلام الرسمي معروفون واحدًا واحدًا وفي كافة القطاعات الأخرى.
المطلوب ان تفعل الدولة كافة أدواتها القانونية والرقابية لمتابعة النشاطات المشبوهة لهذا التيار والوقوف على امتداداته ومرجعياته واهدافه حتى لا نكون امام حدث جلل كفتنة المدعو باسم عوض الله واذياله ممن يعتنقون ذات الفكر من الليبراليين الجدد.
كما اننا ندعو كل الغيورين على ديننا وقيم مجتمعنا من الأغلبية الساحقة من مجتمعنا الاردني الكريم الى المطالبة بتنفيذ القانون ضد هؤلاء وعدم الانجرار الى اي دعوات خارج إطار القانون والقضاء الذي نحترم حتى لا نفتح المجال لأي فكر متطرف ان يستغل العبث والغوغائية الذي احدثه هذا التيار في المساس بالنسيج الوطني الاردني المتماسك، فلننبذ التطرف من الجميع ولنرفع راية القانون والقانون فقط، فنحن دولة قانون ومؤسسات تحت ظل الهاشميين بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين حفظه الله الذي لن يقبل لوطننا سوى ان يبقى صاحب رسالة دينية وسطية وقيم مجتمعية محافظة.
عدد المشاهدات : ( 3574 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .